شاهدوا الشبه الكبير بين الممثلة المغربية نفيسة بنشهيدة والفنانة العالمية ايفون كاترفيلد


يخلق من الشبه 40. هذا المثل الشعبي لم يأتِ من فراغ، لأنّ لكلٍّ منّا مَن يُشبهه إلى حدّ كبير، وإن كان التشابه لا يقتصر على الشكل فقط. لكن المثير على هذا الصعيد في الوطن العربي هو وجود العديد من النجوم الذين يشبهون إلى حدّ كبير النجوم الأتراك أو الأجانب أو الهنود، فهل يُتيح لهم هذا الشبه فرصة الانطلاق نحو العالمية؟ أم هل يزيد ذلك من شهرتهم على النطاق المحلي؟ أم هل يكون الأمر مضراً في بعض الأحيان؟













هل أعجبك الموضوع ?
تعليقات الفايسبوك
0 التعليقات